هناك تضارب Ùˆ تباين شديد بين ماهية الشئ الذي نستطيع منعه Ùˆ لكن لا نستطيع الإتيان به ØŒ كي٠تمنع عنك شئ أنت لا تملك خلقه ÙÙŠ بادئ الأمر ØŒ Ùˆ لا أقصد بالخلق هنا معناه Ø§Ù„ØØ±ÙÙŠ Ùˆ إنما التكوين Ùˆ بداية Ø§Ù„ÙØ¹Ù„ .
ØØ³Ù†Ø§Ù‹ إذا Ùˆ Ø§Ù„ØØ§Ù„ هكذا Ùلا Ù…ÙØ± من الإعترا٠بأنك كما تملك منع الشئ Ùˆ... صرÙÙ‡ ÙØ£Ù†Øª - مع الصعوبة - تملك ØªØØ¶ÙŠØ± الشئ Ùˆ بدئه .
وبالتالي ÙØ¥Ù† الأعمال القائمة على Ø§Ù„ØµØ¯ÙØ© ÙˆØØ¯Ù‡Ø§ ØŒ تقع ÙÙŠ نطاق أضع٠كثيراً جداً من مثيلاتها المعتمدة على إصرار Ùˆ متابعة Ùˆ Ø¨ØØ« دئوب . ممن تخا٠أكثر من اذي يتهجم عليك ÙØ¬Ø£Ø© أم من الذي يترصدك Ùˆ يتابعك لشهور Ùˆ شهور ØŸ
بناء عليه أطمئن لما Ø§Ø±ØªØ§Ø Ø¥Ù„ÙŠÙ‡ عقلي Ùˆ آمن به قلبي من أن الرغبة ÙÙŠ الشئ مهمة ØŒ ØØªÙ‰ Ùˆ إن كان Ù„Ù„ØµØ¯ÙØ© بريقها الجذاب Ùˆ شعور Ø§Ù„Ù…ÙØ§Ø¬Ø£Ø© اللذيذ Ùˆ المقترن بها ØŒ دعونا نتذكر بأنها - Ø§Ù„ØµØ¯ÙØ© - لا تأتي إلا لمن يستØÙ‚ها