تسألنى ÙƒÙŠÙ Ø¹Ø±ÙØª بأنها لم تكن Ù…Ø§ØªØØ§ÙˆÙ„ جاهدة التظاهر به
تتهمني Ø¨Ø¹Ù†Ù Ù„Ø§ÙØªØ§ نظري وموجها أذني تجاه الضØÙƒØ§Øª الصاخبة والتي كانت هي السبب Ùيها
أخبرك بأني لم أكت٠بمتابعتها وهي تلقي النكتة Ùˆ التعليق الساخر ناظرة ÙÙŠ عيون من أمامها بمباشرة وعمق Ùˆ .. تهكم ØŒ وإنما تبعتها وهي ØªÙ†ØØ±Ù بوجهها بعيدا عن الأعين متظاهرة بالتطلع خارجا، Ùˆ رأيت اختلاجة Ø´ÙØªØ§Ù‡Ø§ التى كانت تجاهد كثيرا ÙÙŠ Ø§Ù„Ø¥ØØªÙاظ بهما ضاØÙƒØªØ§Ù† ØŒ كما وشاهدت Ø²ÙØ±ØªÙ‡Ø§ المتعبة التي كانت ØªÙØ¹Ù„ المستØÙŠÙ„ من أجل تكملتها كي ØªØØµÙ„ على تنهيدة طويلة تريØÙ‡Ø§ إلا أن صدرها لم يسعÙها ÙØ§Ø³ØªÙ…ر ÙÙŠ الهبوط والعلو بسرعة غير آبه بما تعانيه ومزيدا من ØØ¯Ø© آلامها .
لهذا كنت Ø£ØÙ‚ بها منك ...