آه من الناس! كان دائمًا Ù…ØØ§Ø·Ù‹Ø§ بهم، ØµØ¨Ø§Ø Ù…Ø³Ø§Ø¡ØŒ ناس عن اليمين وناس عن اليسار، ناس يريدون، وناس يطلبون، وناس يتزلّÙون، وناس ما زال ØØªÙ‘Ù‰ اليوم لا يعر٠ماذا أرادوا منه على وجه Ø§Ù„ØªØØ¯ÙŠØ¯... كان يستمتع عندما يكون Ø¨ØµØØ¨Ø© أصدقاء ÙˆÙ…Ø¹Ø§Ø±ÙØŒ وكان يريدهم دومًا كثيرين ØÙˆÙ„ه، يتكلّمون ÙˆÙŠÙØ±ØÙˆÙ† ويمضون أجمل الأوقات ÙÙŠ Ø¶ÙŠØ§ÙØªÙ‡ØŒ وكلّما زاد عددهم زادت ÙØ±ØØªÙ‡ØŒ كأنّ كثرتهم ستتمكّن من التأثير ÙÙŠ لاإنسانيّته وتجعله يشعر بهم. لكنّ الأمور لم تكن على هذه البساطة، Ùكلّما زاد عددهم وعلا صخبهم ÙˆØ§Ø±ØªÙØ¹ ضØÙƒÙ‡Ù… شعر Ø¨ÙˆØØ¯ØªÙ‡ ØØ¯Ù‘Ø© أكثر وازداد عمق الهوّة التي ØªÙØµÙ„Ù‡ عنهم.
— Katia Tawil
السماء-تهرب-كل-يومالناس